JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->

منهجية تجديد الرؤيا نص نظري 2023 pdf

خط المقالة

 منهجية تجديد الرؤيا جاهزة لتحليل جميع النصوص النظرية 2023 pdf


منهجية تجديد الرؤيا نص نظري


المقدمة:

                جاء خطاب الشعر العربي الحديث متزامنا مع نكبة فلسطين سنة 1948، محاولا التعبير عن هموم الأمر العربية لما تعيشه من ظروف سياسية قاسية، وقد ضهر هذا التيار بفعل عدة عوامل منها: الإحتكاك المباشر مع التقافة العربية  والإنفتاح على أدهان الفلاسفة والشعراء الغربيين، بالإضافة إلى تكوين الوحدة بين مصر وسوريا ناهيك عن إستقلال بعض الدول العربية، ومن بين أهم خصائص هذا التيار نذكر: إعتماد نظام الأسطر بدل الأشطر، وكذا كثرة الإنزياحات اللغوية والتنويع  في الأوزان والقوافي  والروي، إضافة إلى توظيف الرموز والأساطير. ومن روادها نجد: عبد الوهاب البياتي، نازك الملائكة، صلاح عبد الصبور...، وقد اهتم النقاد و الدارسون بهذه التجربة الشعرية من حيث التنظير لها ، فكتبوا عنها عددا من النصوص و المقالات النظرية و من هؤلاء النقاد نذكر صاحب النص(إسمه) ....... الذي كتب عددا من النصوص النظرية منها هذا النص الموجود بين أيدينا.


- ترى ما القضية التي يعالجها الناقد؟ و ما عناصرها ؟ 

ـ و ماهي ...............................؟ (السؤال الثاني المتعلق بفهم النص).

- و ما الطريقة المعتمدة في بناء النص؟ و ما الأساليب الموظفة في عرض القضية المطروحة؟ و ما مظاهر الاتساق في النص؟

     من خلال الملاحظة البصرية، و قراءتنا للعنوان(...............)، و بداية النص و نهايته، و مصدر النص، و كذا بعض المؤشرات الدالة:.......-........-........-.......-.......، نفترض أن النص سيكون عبارة عن مقالة نقدية، تعالج قضية أدبية تتعلق ب.......................


العرض:

1) القضية التي يعالجها الناقد:

                 يعالج الناقد قضية أدبية تتعلق بقضية ......................، و عناصر هذه القضية كما عرضها الناقد هي:.............، و ..............، إضافة إلى ............، فضلا عن ..............، علاوة عن ................... .​

2) السؤال المباشر:

       المطلب الثاني: سؤال حول مضمون النص عن الخصائص أو العوامل أو المظاهر أو المراحل أو الصفات أو ...................​

3) الطريقة المعتمدة في بناء النص:

      وقد إعتمد الناقد في عرض مواقفه التقدية، وتحليل القضية، على بنية حجاجية تقوم على الطريقة (الإستنباطية/ الإستقرائية)..........، حيث إنتقل من (العام/الخاص) ................، إلى (الخاص/العام) ................، مع إعتماده على تصميم منهجي محكم يقوم على مقدمة أشار فيها إلى..............، و عرض أبرز فيه....................، و خاتمة خلص فيها إلى .............؛ علاوة عن إعتماده على مبدأ التدرج في عرض أفكاره و إعتماده على ن‍‍ظام الفقرات.​

4) الأساليب الموظفة في عرض القضية:

    وقد إستعان الناقد بمجموعة من الأساليب الحجاجية كالتوكيد، مثل:"................"، و الإستنتاج، مثل:"................"، و الإضراب، مثل:"................"، فضلا عن النفي، و مثاله:"................"، و الشرح، مثل:"................"، مع اعتماد صاحب النص على بعض الأساليب الإنشائية كالأمر، مثل: ..........، و الاستفهام، مثل:........... و النهي، مثل: ..........؛ علاوة عن اعتماده على التكرار، و الروابط، و الأمثلة، و توظيف لغة تقريرية. و وظيفة هذه الأساليب هي الإقناع و التأثير، فالناقد يدافع عن مواقفه النقدية و يريد إقناع القارئ بها.

5) مظاهر الإنساق في النص:

    كما وظف الكاتب بعض الأساليب التفسيرية كالتعريف من خلال تعريفه ل.....................، و الوصف الذي يتجلى في وصف. ..................، و المقارنة المتمثلة في مقارنة الناقد بين.............. و ................، إضافة إلى السرد و مثاله:"................"، و وظيفة هذه الأساليب تفسير مواقف الناقد و أفكاره للقارئ، و توضيحها.

و قد وظف الناقد لغة نقدية واضحة، كما اعتمد على وسائل الاتساق التركيبي و الدلالي و المعجمي، بتوظيفه لأدوات الربط كالعطف، مثل: ".......و........". و اعتماده على الإحالة بنوعيها كذلك، المقامية باستحضار أسماء بعض النقاد و الأدباء...، مثل: "............." و النصية بنوعيها: القبلية، باستعمال الضمائر، مثل: "............." و الأسماء الموصولة، مثل: ".............". و البعدية باستخدام أسماء الإشارة، مثل: "...............". علاوة عن اعتماد الكاتب على التكرار، كتكراره لبعض الألفاظ، و المفاهيم مثل: "............-.............-.............-.............." و استعماله للروابط اللغوية و المنطقية، كالإضافة و التعارض و الاستنتاج...؛ الشيء الذي منح النص انسجاما و اتساقا على مستوى الجمل، و الأفكار، و كذا الفقرات.


الخاتمة

                من خلال تحليلنا للنص السابق نستنتج أن الناقد (اسمه) ........، قد أراد أن  ................................... .

      و قد نجح في ذلك باعتماده على أهم خصاص فن المقالة من تصميم منهجي محكم، و اعتماده على الطريقة (الاستنباطية أو الاستقرائية).............، حيث انتقل من (العام أو الخاص)............... إلى (الخاص أو العام)..................، و اتباعه مبدأ التدرج، و نظام الفقرات، إضافة إلى استعماله لمجموعة من الأساليب الحجاجية كالتوكيد، و الإضراب، و النفي، و الاستنتاج، و التعارض، و الاستدراك، و الشرط، و الاستثناء، و التعليل...؛ و الأساليب التفسيرية كالتعريف، و الوصف، و المقارنة، و السرد، فضلا عن توظيفه للغة نقدية واضحة، و اعتماده على وسائل الاتساق التركيبي و الدلالي و المعجمي كالربط و الإحالة، و التكرار، و توظيف أسماء الإشارة، و الأسماء الموصولة، و الضمائر..

        و كل هذه الاستنتاجات تؤكد لنا صحة الفرضية السابقة، بأن النص عبارة عن مقالة نقدية، عالجت قضية أدبية وهي ................

مطلب المناقشة: (وهو مطلب يجدر على التلميذ إعطاء رأيه في النص وتعليل جوابه ) .................


لتحميل هذه المنهجية على شكل pdf المرجوا الضغط هنا

منهجية  تجديد الرؤيا نص نظري 2023 pdf

Jawad

Comments
No comments
Post a Comment
    NameEmailMessage