فصول رواية اللص و الكلاب
( من الفصل 1 إلى الفصل 7 ) :
الفصل الأول : خروج سعيد مهران من السجن وزيارته لعليش .
خروج سعيد مهران من السجن بعد أربع سنوات، و توجهه إلى الحي الذي كان يقطنه قاصدا بيت "عليش" ليطالبه بأمواله وكتبه وابنته بحضور المخبر "حسب الله"، إلا أن "عليش" أنكر وجود المال ورفض تسليم البنت التي لم تتعرف عليه، ليعطيه ما تبقى من الكتب، الشيئ الذي سيولد الغضب والحقد في قلب سعيد مهران.
الفصل الثاني : زيارة الشيخ علي الجنيدي .
سيتوجه سعيد مهران إلى طريق الجبل لزيارة صديق والده "الشيخ علي الجنيدي" الذي سيحاول إقناعه بالعدول عن قرار الإنتقام والتركيز على الجانب الروحي من عبادة وزهد، إلا أنه رفض ذلك، حيث سيقضي ليلته هناك في ضيافة "الشيخ"
الفصل الثالث : زيارة رؤوف علوان وخيبة الأمل .
سيزور سعيد مهران صديقه القديم وأستاذه "رؤوف علوان" ليساعده في إيجاد عمل، نظرا لمكانته المادية والمهنية. وقد إنتظره أمام مقر الصحيفة دون جدوى، ليتوجه بعد ذلك إلى الفيلا، وينتظره هناك إلى وقت متأخر من الليل، وسيرحب به بشكل مصطنع. وبعد أن طلب منه الحصول على وظيفة رفض ذلك، ومنحه بعض النقود، فأحس سعيد بالخيانة تقطع أوصاله خاصة أنه هو من شجعه على السرقة، كما أكد له أنه آخر لقاء بينهما.
الفصل الرابع : محاولة سرقة رؤوف علوان .
أمام هذا الوضع سيقرر سعيد الرجوع الى السرقة والإبتداء بقصر "رؤوف علوان"، حيت سيتسلل إليه ليلا، لكنه سيجد رؤوف في إنتظاره، فقد تفطن له لأنه يحفظ أفكاره، فهو أستاذه القديم. وسيهدده بالشرطة والسجن إلا أنه وإشفاقا عليه سيخلي سبيله بعد إسترجاع نقوده، ليجد نفسه وحيدا منبوذا في الشارع بلا معين.
الفصل الخامس : التوجه إلى مقهى طرزان والحصول على المسدس .
سيتوجه "سعي مهران" إلى مقهى المعلم "طرزان" حيت سيلتقي بأصدقاء الماضي ومن بينهم صاحب المقهى "طرزان" الذي سيطلب منه مسدسا. وسيقدمه له كهدية تعاطفا معه وتأييدا له في مشروعه، كما أنه سيلتقي ب"نور" صدفة وهي فتاة الليل التي أحبت سعيد في الماضي ولم يهتم بها، حيت سيخطط معها للإيقاع بأحد زبنائها "إبن صاحب مصنع الحلوى"
الفصل السادس: السطو على السيارة و المال .
نجاح سعيد في السطو على السيارة والمال بمساعدة "نور" حيث باغت إبن صاحب المصنع وهو داخل سيارته مع نور، التي تظاهرت بالخوف، تحت تهديد السلاح، بعدها طلب من نور التوجه إلى الشرطة لتبلغ عن الإعتداء كي لا يشك أحد في تورطهما. ليقرر البدأ في مشروعه الإنتقامي.
الفصل السابع : محاولة قتل عليش .
كانت بداية الإنتقام بمنزل عليش سدرة حيت توجه بسيارته ليلا إلى البيت، وعند وصوله أخرج مسدسه و وجه به ضربة إلى زجاج الشراعة، وتربص في الممر المظلم وحين فتح الباب أطلق سعيد النار وهرب، وفي قرارة نفسه أنه تجاهل نبوية لرعاية إبنته سناء، ليفر بعدما تأكد من نجاح خطته.