منهجية جاهزة لتحليل السؤال الفلسفي 2باك
المقدمة:
إشتهرت الفلسفة كتفكير شمولي يتناول بالتأمل والتساؤل والبحث كل القضايا والمواضيع بحيث لا تقتصر على مناقشة ظواهر الأمور بل تغوص في أعماقها محاولة البحث عن حقيقتها، ومن بين تلك المواضيع (إسم المجزوءة)+(تعريفها)...............، هذه المجزوءة التي تتضمن مجموعة من المفاهيم ولعل أبرزها مفهوم (إسم المفهوم وتعريفه)...............، والسؤال الذي بين أيدينا يعالج إشكالية (إسم المحور)...........، فمن المفترض أن (المفارقة) .............إلا أن واقعنا اليوم يفرض علينا أن (نقيد المفارقة) ............ . الشيئ الذي يدفعنا إلى طرح التساؤلات التالية:
_ .............................................؟
_ .............................................؟
_ .............................................؟
_ .............................................؟
العرض:
قبل الإجابة عن هذا الإشكال يجدر بنا بدءا الوقوف على مفاهيم السؤال المركزية فإذا كانت الفلسفة حسب الفيلسوف الفرنسي "جيل "دولورز" هي صناعة و إبداع المفاهيم فإن هذا السؤال يقوم على مجموعة من المفاهيم و المصطلحات الفلسفية التي تقربنا لمضمونه أكثر (المفاهيم......،......،.......) بالإضافة إلى صيغة الإستفهام هل، فبالنسبة لمفهوم ..... فيدل على ............، وأما بالنسبة لمفهوم ...... فيدل على .........، و مفهوم ....... على .........، واخيرا صيغة الإستفهام هل: فهي صيغة أو أدات إستفهام تقبل الإجابة بنعم أو لا بمعنى إتبات الطرح الوارد في السؤال أو نفيه . ومن خلال دراستنا للمفاهيم السابقة، يتضح أن هناك علاقة ...... بينهما، لأن ....... و نلاحظ أن منطوق السؤال يطالبنا بشكل ضمني إن كنا نتفق أو لا تتفق مع التصور الفلسفي القائل بأن (كانشدو السؤال لي عطاونا وكانحيدو له هل و علامة الإستفهام وكانكتبوه لهم هنا) ....................، ولمقاربة هذا الطرح يمكن الاستئناس بما قدمه في هذا الشأن الفيلسوف ................ هذا الموقف الذي دافع عنه (اسم الفيلسوف) .......... يمكن تأكيده من خلال مجموعة من الأمثلة والشواهد العقلية ك.............
يحمل الطرح الذي يدافع عنه صاحب الأطروحة المقترضة في السؤال قيمة معرفية وفلسفية وتاريخية على اعتبار أن هذا السؤال يتضمن مجموعة من المعارف والأفكار والمضامين التي أسست في مجموعها لي تصور فلسفي ارتبط بسیاق تاريخي محدد حيث أكد على أن (قيمة الأطروحة) .................، فعلى الرغم من أهمية الأطروحة السابقة إلا أن هذا الطرح لا يعني أنه يمثل الإجابة الشاملة والمحيطة بهذا الموضوع فهو يعتبر مجرد زاوية من زوايا النظر الفلسفي الذي يتميز بغناه وتباين افكاره مما يفتح أفق التفكير على مصرعيه، الشيء الذي يجعل من الوقوف على ثغرات هذه الأطروحة أمر لازم للإنفتاح على مواقف جديدة، حيث أغفل عن ذكر (حدود الأطروحة) ........................
فإذا كان صاحب الأطروحة المقترضة في السؤال يؤكد على أن (الأطروحة المختصرة) ... ............، فإلى أي حد يمكن الاكتفاء بهذا الموقف كحل وحيد ونهائي لهاته الإشكالية اليست هناك مواقف أخرى تغني هذا النقاش ؟
إيجابة عن التساؤل السابق سننفتح على مجموعة من المواقف الفلسفية التي قاربت الإشكالية داتها، فإنسجاما مع تصور صاحب الأطروحة المفترضة في السؤال نستحضر الفيلسوف (اسم الفيلسوف المؤيد) ........... الذي يرى أن (موقفه) ...............، وخلافا له نستحضر الفيلسوف (اسم الموقف المعارض) ........... الذي يرى أن (موقفه) ....................
الخاتمة:
الواقع أن المتأمل في كل هذه المواقف الفلسفية يخرج بخلاصة مفادها أن لكل منها قيمة وحدود، فكل منها يفرض نفسه علينا بما هو موقف يستند إلى حجج وأدلة، لكن في الوقت نفسه يبقى كل منها سجين منطق نسقه الفلسفي، لذلك يمكن القول بأن هذه المواقف تتكامل في إعطائنا نظرة أقرب إلى ( اسم المحور)........... . ومن منظوري الشخصي يبدو لي أن (الرأي الشخصي).............. فإذا كان (السؤال المفتوح).................... فهل .....................؟