منهجية رواية اللص والكلاب جاهزة للثانية باك
المقدمة:
"نجيب محفوظ" كاتب وروائي مصري، من مواليد سنة 1911. حصل على مجموعة من الجوائز أبرزها جائزة "نوبل" للآداب" سنة 1988. و قد توفي سنة 2006. من رواياته : "خان الخليلي"، و "بداية و نهاية ".... إضافة إلى روايته "اللص والكلاب" التي نشرها سنة 1961. وهي رواية رمزية ،واقعية استقى أحداثها من واقعة تاريخية، وهي واقعة السفاح محمود أمين سليمان الذي روع القاهرة في ستينيات القرن الماضي. ويصف من خلالها الكاتب مرحلة مهمة من تاريخ مصر وهي مرحلة ما بعد ثورة الضباط الأحرار (1952)، حيث يصور فيها غربة الإنسان المصري وضياعه ومعاناته وتدور أحداث هذه الرواية في ثمانية عشر فصلا، ومنها أخذ هذا المقطع.
-ترى ما موقع المقطع أو المقطعين ضمن المسار العام لأحداث الرواية؟
-وما .....................؟ (حسب المطلوب في الفرض أو الامتحان)
-و ما قيمة رواية "اللص والكلاب" ؟
العرض:
إن المقطع قيد التحليل مأخوذ من رواية "اللص والكلاب"، وتحديدا من الفصل.......... (رقم الفصل) حيث تدور أحداثه حول......................................... (تلخيص موجز لأهم أحداث الفصل)............. .
و تعتبر رواية اللص والكلاب رواية واقعية رمزية، حيث.....................……………. (التحليل يكون حسب المطلوب في الفرض أو الامتحان الوطني؛ أحلل بشكل جيد واستثمر مكتسباتي المعرفية و المنهجية و قراءتي للرواية)....................
الخاتمة:
من خلال تحليلنا للمقطع السابق نستنتج أن......... (العنصر المطلوب في السؤال)........ قد لعب دورا مهما في بناء أحداث الرواية، والتأثير في الشخصية الرئيسة، و إضاءة أزمتها النفسية و الاجتماعية والأخلاقية، في ظل مجتمع منحط تهيمن عليه القيم الرذيلة حيث اعتمد الكاتب على مجموعة من التقنيات السردية و الأسلوبية و الخصائص الفنية.
الشيء الذي يعكس قيمة هذه الرواية في بعدها الاجتماعي المتمثل في كونها وثيقة اجتماعية تصور المجتمع المصري، وتصف مشاكل الفرد في مجتمع تهيمن عليه القيم الرذيلة؛ وبعدها التاريخي في كونها تسجل مرحلة تاريخية مهمة في مصر، حيث سادت فلسفة الغضب بعد فشل الثورة ؛ وكذا بعدها الفني في كون الرواية تشكل تجربة فنية متميزة في إبداع الروائي نجيب محفوظ، بشهادة مجموعة من النقاد.